سورية الحدث
لممتُ حِطامَ قَلْبي
جمعتُ دموعي بقصيدةٍ
أسندتُ ظهري على الأريكةِ تعبتْ الغيومَ عني بكتْ حتى جفَّت
مَزَّقتُ الأوراقَ حرقتُ الذكرياتَ
لكن دونَ جدوى
أصبحَ قلبي حِطامٌ لايُمكن ترميمهُ واسترجاعهُ عِجزتُ عن إِخفاءِ حُزني ودموعُ عيناي
هُناك شيءٌ ما عالِقٌ بذاكرتي وحنجرتي
يعجزُ لساني ودموعي عن إِخراجِهم قد سَئِمْتُ حقاً
بقلم هبة عثمان عثمان ...
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا