سورية الحدث
يصفعني القلم في نهاية المطاف
قائلاً :
لاترمي حزنك على حبري وتؤلمني
ليسَ ذنبي !
الأوراق تتبلل وتنطق وتقول دعني وشأني عواصف من عينيكَ تُداهمني
يركلني الكرسي عنه و يقول أذهب واجمع ما تبقى منكَ
و أرحل.
بقلم أحمد جوخدار
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا