سورية الحدث
-
من شدّة حُبّي الذي لا أستطيع إحصاءه..!
اختلقَ دِماغي خُرافةً جديدةً من كثرةِ تفكيره بكِ..
أقصد قَلبي فما عادَ لـِ عَقلي حيلة..
أصبحتُ عاشقاً مُفعَماً بِـ اللاوعي لـِ تفاصيلك..
دَعينَا مِن هَذا..
ما عاد للنجوم ولا للشّهُب معنىً كما كنت أعتقد..
فَـ أصبحتُ أتمنى "أتمناكِ" كلّما مرّ طيفُ عينيك بِـ ذاكِرتي..!
لا كلّما مرّ شُهب في سماءِ ليلٍ صيفيّ..
أصبحتُ أتمناكِ بالسّاعة الواحدة ستين مرّة..
وأَنا لا أرى الصّباح أبداً..!
لا أؤمن بِـ صباحٍ لا يبدأُ بِـ عينيك..
ولا بـِ شتاءٍ ماطر..!
فَـ ما هو المَطر إلّا عطرك؟!
لِذا يا حَبيبَتي مرّي حُبّا..بِـ انتظاركِ إلىٰ الأبد..!
وَ أشتاقُكِ..
-
•شَهد خنيسة
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا