أكّدت دراسة أعدها خبراء في جامعة "إسيكس" البريطاينة، أن قضاء بضع دقائق على مواقع التواصل الاجتماعي كفيلة بجعل الإنسان كئيباً.
ورأت الدراسة أن الأشخاص الذين يتصفحون "تويتر" أو يشاهدون مقاطع فيديو على "يوتيوب" يمكن أن يتدهور مزاجهم بسرعة عندما يعثرون على أخبار سيئة.
وبحسب الدراسة فإن الأشخاص الذين شاهدوا أخباراً غير سارة متعلقة بـ "كورونا" على وسائل التواصل الاجتماعي، يعانون من انخفاض فوري وكبير في السعادة.
ويمكن أن يحدث ذلك في غضون دقيقتين إلى أربع دقائق فقط، ولكن إذا بحث الناس بدلاً من ذلك عن المشاركات التي تسلط الضوء على أفعال التعاطف، فمن غير المرجح أن يكونوا في حالة مزاجية سيئة.
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا