مازلتُ قادراً على أن أرهق نفسي أكثر، أتجرعُ أملاً يبرقُ كالنجوم، وطيفُ من أحبّبت يُداري أوجاعي كطبيبٍ "سادي" لا يعرف الرحمة، أعلم أني هجرتُ أوجاعي حتى جارت عليّ وخارت قواي كزهرة قُطفت ورُقت كالعبيد في باقة خلاصها الموت، أنامُ على سرير آمالي حالماً بما هو قادم عله يحملُ حياة رغيدة، أغوص في كُلّ ما فعلته ألوم نفسي من البدايّة كنتُ أنا المُلام الوحيد، نصيحتي يا صاح..!
أرقص على أوجاعك تمرد على ذاتك، خُذ نفساً عميقة وأكمل حركاتك على حافة جُرفٍ صخري، أو على هاويّة توصلك للحضيض، ستهيم روحك وينبت لك جناحين وتلمسُ السماء.
#لمك_اليوسف
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا