، وعلى الرغم من كثرة التفاصيل التي أعيشها خلال ساعاتي المبعثرة هنا وهناك ، كنت أحرص دوماً على أن أصنع من إحداها إنجاز أخرج به في نهاية يومي ولو كان بقدر ذرة ..كَ تناولي لأحد الكتب الملقية بجانبي ،أو تدويني لبعض الكلمات المتلعثمة بداخلي والتي لم أستَطع التعبير عنها في وقتها ، حتى محاولاتي الفاشلة في التخلص من الخيبات بالرغم من أنها إنجاز حزين إلا أنها دُوّنت في أحد أهم الإنجازات.. ولأنَّ فتاة ًمثلي اعتادت أن تزدادَ فخراً يوماً بعد يوم .. فخراً بنفسها وبكل ما تقدمه من مجهود في سبيل الحصول على ما تسعى اليه ، سأظلّ أحاول
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا