كيفَ صرنا علكةً ضمنَ فمِ الغياب؟!
وعجنت أسنانُ المسافةِ سُكَّرَ حُبِّنا لهواً بهِ وبِنا؟!
هل ملَّ لِسانُ الودِّ مذاقَ قُربنا، وشبعت معدةُ الأحلامِ خُبزَ لهفتِنا قبلَ اللِّقاء؟!..
||رغد فادي سقيّر||.
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا