شبكة سورية الحدث


من هنا وهناك ..شكاوي

"100" باص لم يتحركوا عادت أزمة النقل هذه السنة بأشد من سابقاتها علماً أن الجهات المعنية تصرح برفد قطاع النقل في محافظة دمشق منذ أكثر من ثلاثة أشهر طبعاً الأزمة بسبب عودة الطلاب إلى المدارس ويبدو أن أصحاب القرار لم يتذكروا موعد افتتاح المدارس وبالتالي لم يضبطوا موعد تحريك الـ "100" باص لرفد قطاع النقل. كهرباء بديلة بحلب أثرت الأزمة التي تعصف بالبلاد بشكل كبير على حياة المواطنين أيا كانت أشغالهم ولكن أكثر الذين تضرروا هم أهالي محافظة حلب حيث أصبحوا يشترون الأمبير الواحد من الكهرباء المستجر من المولدات بِـ /350/ ل.س بحسب التعرفة الصادرة عن المحافظة ولكن على أرض الواقع لم يحدث شيء تجاه المخالفين واللجان عبارة عن إجراءات ورقية والدوريات شكلية والجميع هناك يتهم الجهات المشرفة على موضوع توزيع الكهرباء بالتقصير لغايات شخصية. قضية عمرها 40 عاماً في اللاذقية مضت 40 سنة على قضية الاستملاك السياحي في محافظة اللاذقية وأوقفت العديد من المشاريع سواء الخاصة أو العامة تحت هذا البند الذي لم يجد من يحله وللأسف لم تنال هذه القضية على مدى السنوات السابقة سوى الاجتماعات والأخذ والرد وصرف فواتير غداء وعشاء للجان .... الخ ونحن لسنا بصدد السنوات الفائتة وإنما بصدد التحرك الوزاري الأخير بهذا الشأن الذي فتر بعد همة فهل بالأمر شأن آخر. السويداء حدائق بالاسم تشترك حدائق السويداء بنفس الهموم فكل الأشجار بحاجة إلى رعاية من سقي وتقليم ورش ومن جهة أخرى تفتقر أغلب الحدائق إلى الألعاب وأن وجدت فهي غير صالحة والمقاعد في أغلبها معطلة يغيب مظهر الحراس وتحول عدد لا بأس منها إلى مكبات للقمامة وخصوصاً حديقة الكوم التي كانت في يوم من الأيام مقصد للأهالي والزوار علماً بأن دعم ميزانية الحدائق والنظافة الخاصة بها يأتي من خلال طرح أقسام منها للاستثمار وهذه الطريقة مطروحة في مجلس المدينة منذ سنوات وبقيت ساكنة. مزارعوا الشتول في طرطوس يشكون يخشى مزارعوا الشتول في محافظة طرطوس من جفاف شتولهم بسبب قلة المياه الواردة إلى سهل عكار وللعلم تحتاج الشتول بداية للسقي مرة على الأقل أسبوعياً بينما الموارد المائية هناك تمنح المياه عبر قنوات الري لمدة أسبوع ثم تقطعها لمدة أسبوعين والسؤال هنا لماذا لا تفتح المديرية القنوات لمدة 3 أيام وتغلقها لمدة 6 أيام وهنا يحصل المزارعون على ما يطلبونه ولا يحدث هدر للمياه. معاناةالسجل العام للعاملين تعاني مديرية السجل العام للعاملين من قدم المكان وعدم تلائمه مع عدد المراجعين وخصوصاً في ظل الأزمة ومما يزيد الطين بلة هو تأخر الجهات العامة بموافاة المديرية بالوقوعات الوظيفية للعاملين في الدولة فور حدوثها مما يؤدي إلى بعض التباين بين قاعدة البيانات وبين واقع الحال لدى الجهات العامة الأمر الذي يخل بالرقم الإحصائي الدقيق عن العاملين في الدولة ويربك العامل في متابعة شؤونه المرتبطة بحياته الوظيفية. عطش في ضاحية 8 آذار يقول أهالي ضاحية 8 آذار التابعة لمحافظة ريف دمشق والواقعة في أشرفية صحنايا أن المثل القائل "فوق الموتة عصة قبر" ينطبق عليهم فالمياه تأتي شحيحة كل عشرة أيام وتتزامن مع قطع الكهرباء مما يجعل أصحاب صهاريج المياه يتحكمون برقابهم والأنكى من ذلك قد تقدموا بالعديد من الشكاوى ولم يرد عليهم أحد. أهالي المخرم: المشفى على الوعد يا كمون حجة واهية لتأخير أقلاع مشفى المخرم الذي جهز منذ سنوات ألا وهي المناقلة بالموازنة حيث يصرح المعنيون بالمحافظة بأن المناقلة لم تحدث لحد الآن ولم يصدق عليها مجلس المحافظة علماً بأن عدد سكان منطقة المخرم وصل لحوالي الـ /200/ ألف نسمة وهي تبعد عن محافظة حمص حوالي الـ /40/ كم أي أن هذا المشفى سيخدم شريحة واسعة من الأهالي فلماذا هذا التأخير الذي أرهق الأهالي نفسياً ومادياً. تلوث وادي السايح يعد وادي السايح جغرافياً الأخفض في أحياء محافظة حمص مما حول شارعه الرئيسي لمستنقع لكافة الأنقاض والمياه الآسنة ومرتع للحشرات والقوارض ومنذ عودة المدينة القديمة إلى حضن الوطن وطرد العصابات المسلحة لم تحرك الشركة العامة للمياه والصرف الصحي نفسها وتقوم على الأقل بشفط المياه أو يقوم مجلس المدينة بجرف الأنقاض وبحسب الأهالي هناك فإن أي لسعة من حشرات المستنقع ليست لسعة عادية وعلاجها يطول لأسابيع والبعض منها لأشهر أي أن هذا المستنقع مسؤولية الجميع ويجب حله موضوعه بسرعة قبل أن يتحول لكارثة بيئية تهدد أكثر من الحي.   أهالي محافظة القنيطرة يطالبون يتعجب أهالي محافظة القنيطرة من عدم الاستجابة لمطالبهم بأحداث مركز للمؤسسة العامة للخزن والتسويق ومستودع لمادة الطحين علماً أن هذان المطلبان هامان جداً وضروريان لحياة الأهالي هناك.
التاريخ - 2014-11-17 3:57 PM المشاهدات 1641

يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرامانقر هنا