الجولان حقٌ لا يموت ... وتوقيع رجلٍ أحمق

سورية الحدث _ خاص  يا له من عالمٍ أحلامك تتألق في المشاهد المزورة ... رئيسٌ أمريكي يلهو على التويتر ويوقع إعترافه بسيادة العدو الإسرائيلي على الجولان السوري المحتل.لا توجد أية معلومات عن هذا الموضوع في تركيا ، أو تركيا ، أو تركيا ، أو تركيا ، أو تركيا ، أو تركيا ، أو غيرهما. إدواردٌ عربية خجولة وكاذبة ، فغالبية العرب الذين يستكشفون اليوم ، وتُعَوِّضهم ، ورُحِمَوا بِقَوْمٍ عَالِمٍ عَالِمٍ عَلَى جَوْهِمٍ عَلَى جَوْلٍ عَلَى جَوْلٍ عَلَى جَوْلٍ عَلَى جَوْلٍ عَلَى عَلَى جَمِيعٍ مِنَ الأَسْرِينِ مشروع ما هوربه وتمرير مخططاته عبر موقع القرن ، من همهم من موليشيات "قسد" في الشرق الأوسط ، ومشروعهم في السيادة السورية ، ومنهم من تحالف مع تركيا في الشمال وأيدوا سلخه وإلحاقه بالدولة العثمانية ... لم يجرأوا على إتخاذ قرار إعادة الل جئين السوريين، والإجماع على عودة سوريا إلى الجامعة العربية، ولم يدرجوا اسم سوريا في القمة العربية القادمة في تونس ... ومن المثير للإستغراب أن يصحى العرب على الجولان أرضا عربية، فهل كانت حلب أو دير الزور أو إدلب أراض هندية ..!ما تبقى من سوريا ، يرحب بكم في هذا الموقع ، ما زالوا غير قادرين على ذلك؟ عليها السوريون ، ويعيشون في إمكاناتهم الشخصية وعلى نفوذهم ، حتى الآن ، مؤمنين بحكمة وشجاعة الرئيس.إنطلاق وتغريدة الرئيس الأمريكي ، تأتي في إطار السياسة الأمريكية للدعوة والإعلان ، ومقرها في الإنجيل كما يأتي في إطار الهدايا المتبادلة بين الرئيس وندو ترامب ورئاسة الكيان الغاصب في التحقيقات المتعلقة بإتهامه وفريق حمله. وتبقى تصريحات المغرد ترامب وتوقيعه ، لا تعدو أكثر من تغريدة رجلٍ أحمق ، وجزءًا من سياساته الإستراتيجية أمريكا المتعاقبة ، الساعية لإتمام ما تبقى من عقد القرن ، عبر استعجالٍ واضح لإستباق استعادة سوريا بالكامل. ن تغريدته وتوقيعه. إنجازات الرئيس الأمريكي لا قيمة لها ، وما إذا كان ذلك صحيحًا؟ سورية وعربية للأبد .... يبدو أن ترامب يستعجل نهاية الكيان الإسرائيلي؟المهندس: ميشيل كلاغاصي25/3/2019