شبكة سورية الحدث


شرح قضايا الإصلاح الهامة برسائل قوية وقصيرة من قبل فرق عمل وزارة التنمية الادارية

شرح قضايا الإصلاح الهامة برسائل قوية وقصيرة من قبل فرق عمل وزارة التنمية الادارية خاص - الحدث حقيقة الخبر  عبد الرحمن تيشوري  سيتم تطوير "شعار" إصلاح الإدارة العامة في سورية وإعادة إنتاجه على كافة الوثائق ومواد المعلومات المتعلقة بالإصلاح من قبل الوزارة الجديدة كونها الجهاز المنفذ واطار العمل الدائم ومنتدى الحوار المفتوح بين السوريين. فيما يلي أمثلة على ما سبق ذكره (يجب أن يتم الاهتمام بترجمتها إلى اللغة الفرنسية والانكليزية وممكن ابقائها بالعربية بلا ترجمة بحيث تصل الرسالة بدقة): تقديم الخدمة: الإدارة العامة لا تخدم نفسها بل تخدمك أنت شفافية الإدارة: لا تسامح مع الفساد تؤدي الرواتب المنخفضة إلى أنظمة إدارية مختلة وظيفياً: راتب أعلى أفضل من بخشيش أعلى إصلاح الإدارة العامة شرط لتحقيق إصلاح اقتصادي ناجح: قطاع عام يدعم التنمية الاقتصادية وليس تنمية اقتصادية تدعم القطاع العام نوعية خدمة الزبائن هي في صلب اهتمام إصلاح الإدارة العامة: اخي الموظف حرك الملف وليس المواطن تبسيط الإجراءات الإدارية والتخفيف من الروتين طبق قاعدة: بسط الأمور تقييم الأداء لتطوير النوعية ليس أداة تعسفية بيد المدراء: إصلاح الإدارة العامة هو عملية وطنية وليس محاكمة لاحد يجب أن يتم استخدام التقنيات الجديدة والمعلوماتية بعناية ومهنية: كن حذراً عند استخدامك للمعلوماتية، "فالمدخلات السيئة تؤدي إلى مخرجات سيئة" تغيير عقلية الموظفين سيؤدي إلى شعور جديد بالاعتزاز لدى الموظفين السوريين: من إدارة بأسلوب (إنشاء الله – بكرة – معليش) إلى إدارة عامة محترفة في سورية عندما تصبح الرسوم الإدارية مرتفعة جداً يميل المواطنون إلى محاولة إيجاد حلول أقل كلفة، التهرب من الضرائب: الضريبة تقتل الضريبة سيتم تقديم الخدمة بشكل يكون أقرب ما يمكن للمستخدمين: إدارة أقرب لك وليست مغلقة في وجهك حركية أكبر بين القطاع الخاص والقطاع العام والقطاع غير الحكومي مطلوبة: الحياة في الإدارة ليست إدارة الحياة يجب أن تسهل الإدارة الخدمات التي يدفع من أجلها دافع الضرائب: الإدارة هي باب مفتوح لا يحتاج المرء فيها إلى من يفتح له الباب إصلاح الإدارة العامة عملية طويلة الأمد تحتاج إلى التقدم خطوة خطوة: إصلاح الإدارة العامة جبل يجب تسلقه وليس جبلاً يجب تحريكه من الضروري إحداث تغيير جذري في الثقافة المؤسساتية بحيث يصل الموظفون الحكوميون إلى مستوى أعلى في أدائهم: الأداء قبل الولاء في سورية الجديدة لكن مطلوب الاثنين معا التعيين على أساس الكفاءة وليس المحسوبية والواسطة ورنين الهاتف: من عقلية "صديق صديقي هو صديقي" إلى عقلية "زميل زميلي هو زميلي" تدريب عملي بدلاً من التدريب الأكاديمي: أتذكر 10% مما أقرأ و 50% مما أسمع و90% مما أقوم به دورة عمليات التغيير: تحديد الأولويات: طبق مبدأ باريتو: 80% من الأثر يعود إلى 20% من المسببات التحكم بالنوعية: جودة الإدارة جوهرٌ وليست مظهراً حل المشكلات: طبق مبدأ حل المشكلات بشكل منهجي 1. حدد المشكلة 2. الإجراء 3. صياغة حلول محتملة 4. اختبار الحلول المختلفة 5. قياس الأداء والتحسن 6. التحليل 7. التطبيق 8. العودة إلى الخطوات 1/2/3/4/5/ أو 6 تكوين فريق: الغابة أكبر من عدد شجراتها العمل الجماعي والتعاوني نحن ونحن وليس منطق نحن وهم تكوين فريق طبق سياسة الباب المفتوح قم بإشراك زملائك: رأيان أفضل من رأي واحد علاقات التسلسل الهرمي: للسفينة ربان واحد (كثرة الطباخين تتلف الطبخة) مهارات تحضير التقارير: مخطط واحد يختصر أكثر من ألف رقم المحافظة على المسار: جلّ من لا ينسى تتبع التنفيذ والمراجعة الدائمة الشفافية: عواقب ارتكاب المخالفات وخيمة اقتصاد السوق الاجتماعي: اقتصاد السوق الاجتماعي ليس اقتصاداً للسوق الخيرية القيادة والتفويض: الأرشفة وإدارة الوثائق: سياسة المكتب النظيف الوعي البيئي: إعادة تدوير الأوراق – إطفاء الأنوار وإيقاف التكييف – توفير المياه – السفر الجماعي – حافظ على صحتك واستخدم دراجة – التخفيف من التدخين الاستثمار الأمثل للوقت: الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك خدمة الزبائن ونوعية الخدمة نحن في خدمتكم وأنتم من يدفع رواتبنا   المواطنون والشركات هم زبائننا   نتعلم من الشكاوى ونرحب بالاقتراحات ونتعلم منها   من يأتي أولاً يغادر أولاً   إن كنت تحتاج لمعجزة راجع المكتب المجاورالتنسيق مع الجار وبين الجهات العامة إذا نظرنا إلى الموضوع من زاوية بناء المؤسسات فإن لإصلاح الإدارة العامة أيضاً أهدافه التي تتمثل في تعزيز إمكانات العلاقات العامة في المؤسسات العامة وذلك لكسب الدعم الشعبي ولتكوين موقف إيجابي تجاه المؤسسات العامة ولتشجيع المشاركة الشعبية الفعالة في عملية اتخاذ القرار. وإن الهدف النهائي هو بناء إدارة أكثر شفافية ووضوحاً ومسؤولية. إذ إن تعزيز إمكانات المعلوماتية في المؤسسات العامة في سورية سيقدم الدعم أيضاً لتنفيذ تشريع "حرية الوصول إلى المعلومات العامة" ومن اجل ذلك احدث منصب معاون وزير لشؤون الحكومة الالكترونية. ومن أجل تحقيق هذه الأهداف في الأعوام الثلاثة القادمة يجب تعريف وتطوير وظائف جديدة في التواصل. ستعتمد الوزارات والمحافظات سياسات خاصة بالمعلوماتية. وتحدد هذه السياسات أية وثيقة (مثل الرسائل الإخبارية والمواقع الحكومية الإلكترونية) سيتم اعتمادها. وسيتم تحضير الوثائق وتنظيم العمل بالعلاقات العامة وحمايته وتطويره. وفي الوقت ذاته يجب أن تعزز الوزارات والمحافظات إمكانيات المعلوماتية عن طريق تقديم مراكز وإيجاد شواغر في تلك الإدارات التي لم تكن تقوم بعمل العلاقات العامة. وسيتم إنشاء وتقديم توصيف وظيفي واضح وتعريف للمؤهلات المطلوبة لوظائف العلاقات العامة وتدريب كافة موظفي العلاقات العامة باستمرار. يتطلب الإصلاح تطوير العلاقات بين المؤسسات بحيث يوضع موظفو العلاقات العامة والموارد البشرية قرب قمة الهيكل التنظيمي وأن يكون لديهم وصول مباشر إلى قضايا التطوير وأن يشاركوا في مناقشتها. بالإضافة إلى ذلك ستمكن آلية تنسيق بين مكاتب العلاقات العامة النشاطات المشتركة من رفع مستوى الوعي ومن تبادل الآراء والخبرات ومن إدارة المعرفة ومن تقاسم الخبرات وتأسيس شبكات معلومات لتنظيم توزيع أسهل لمواد التطوير وتقاسم فرص التدريب. ستساعد أدوات الاتصال الحديثة (مثل المواقع الإلكترونية التفاعلية والشبكات الداخلية وشبكات البريد الإلكتروني بالإضافة إلى جلسات المناقشة والمناسبات والطاولات المستديرة العامة) المؤسسات للتواصل مع نشاطاتها ومواقعها وشرح خدماتها بشكل مهني ضمن الوقت المحدد لمصلحة المواطنين. المهم الان دعم الوزارة بطريقة مختلفة وان نخرج من القوقعة والا لن نحقق المأمول وهو كبير بحجم الوطن السوري وبحجم تضحيات الشهداء
التاريخ - 2014-12-16 10:40 PM المشاهدات 973

يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرامانقر هنا