سورية الحدث
أمّا عن أُمّي :
فقد تلاشى حبري و الفؤادُ معه
فتحنانُكِ يُذهبُ الأسى و يقطعهُ مِن شدّة الأمان
ليس بقدرتي و عافيتي وصف حضرتُكِ يا سيدةَ الحنان
فكيف لي استحضار عيناكِ و الفؤادُ إلى منبري
أحبّك يا عزيزة مُهجتي و يا بهجةَ الواقعِ
|| أليسار العيسى ||
يسرنا انضمامكم لقناتنا على تيلغرام : انقر هنا