التربية توافق على نقل 1751 عامل في القطاع التربوي

خاص  وافقت وزارة التربية على نقل/  1751/ من العاملين والعاملات في القطاع التربوي ممن تقدموا بطلبات نقل، وتوافرت فيهم الشروط المطلوبة للنقل، وكان توزعهم/  529 / زميلاً وزميلة في مجال التعليم الثانوي و/  1107 / في التعليم الأساسي، و/  46/ في التعليم المهني والتقني،                و/   43  / في التربية الرياضية، و/  26/ من مشرفي ومشرفات الأنشطة والدفاع وطني. وأكد الدكتور هزوان الوز وزير التربية في تصريح للإعلاميين  أن هذا الإجراء يأتي انطلاقاً من حرص الوزارة على كوادرها، وعلى مصلحة الأبناء ومستقبلهم؛ لضمان إقلاع العام الدراسي القادم 2015-2016 منذ اليوم الأول، وتحقيق استقرار العملية التربوية التعليمية، مبيناً أن الوزارة مستمرة في عملها رغم الصعاب والأضرار التي لحقت بالقطاع التربوي، وماضية قدماً بكل ثبات وثقة رغم ما تتعرض له من تحديات بهدف بناء إنسان قادر على تجاوز المحن، والوقوف على أرض صلبة بجذور راسخة في وجه أعداء العلم والنور، وذلك  استناداً إلى إستراتيجية واضحة. وأضاف إن الوزارة حددت أولوياتها في الانتقال بأدائها  من مرحلة التصدي للأزمة إلى مرحلة ما يلزم لتجاوز تبعاتها، وقد أصبحت أكثر دراية في مجال الوقوف في وجه الأزمات، كما وضعت نصب عينيها مصلحة الوطن، فاستمرت في تحديد مركز عمل بعض العاملين من المناطق غير الآمنة إلى المناطق الآمنة عند الحاجة، وأعطت الأولوية في النقل لذوي الشهداء والمدرسات والمعلمات المتزوجات.      التربوي ممن تقدموا بطلبات نقل، وتوافرت فيهم الشروط المطلوبة للنقل، وكان توزعهم/ 529 / زميلاً وزميلة في مجال التعليم الثانوي و/ 1107 / في التعليم الأساسي، و/ 46/ في التعليم المهني والتقني، و/ 43 / في التربية الرياضية، و/ 26/ من مشرفي ومشرفات الأنشطة والدفاع وطني. وأكد الدكتور هزوان الوز وزير التربية في تصريح للإعلاميين أن هذا الإجراء يأتي انطلاقاً من حرص الوزارة على كوادرها، وعلى مصلحة الأبناء ومستقبلهم؛ لضمان إقلاع العام الدراسي القادم 2015-2016 منذ اليوم الأول، وتحقيق استقرار العملية التربوية التعليمية، مبيناً أن الوزارة مستمرة في عملها رغم الصعاب والأضرار التي لحقت بالقطاع التربوي، وماضية قدماً بكل ثبات وثقة رغم ما تتعرض له من تحديات بهدف بناء إنسان قادر على تجاوز المحن، والوقوف على أرض صلبة بجذور راسخة في وجه أعداء العلم والنور، وذلك استناداً إلى إستراتيجية واضحة. وأضاف إن الوزارة حددت أولوياتها في الانتقال بأدائها من مرحلة التصدي للأزمة إلى مرحلة ما يلزم لتجاوز تبعاتها، وقد أصبحت أكثر دراية في مجال الوقوف في وجه الأزمات، كما وضعت نصب عينيها مصلحة الوطن، فاستمرت في تحديد مركز عمل بعض العاملين من المناطق غير الآمنة إلى المناطق الآمنة عند الحاجة، وأعطت الأولوية في النقل لذوي الشهداء والمدرسات والمعلمات المتزوجات. التربوي ممن تقدموا بطلبات نقل، وتوافرت فيهم الشروط المطلوبة للنقل، وكان توزعهم/ 529 / زميلاً وزميلة في مجال التعليم الثانوي و/ 1107 / في التعليم الأساسي، و/ 46/ في التعليم المهني والتقني، و/ 43 / في التربية الرياضية، و/ 26/ من مشرفي ومشرفات الأنشطة والدفاع وطني. وأكد الدكتور هزوان الوز وزير التربية في تصريح للإعلاميين أن هذا الإجراء يأتي انطلاقاً من حرص الوزارة على كوادرها، وعلى مصلحة الأبناء ومستقبلهم؛ لضمان إقلاع العام الدراسي القادم 2015-2016 منذ اليوم الأول، وتحقيق استقرار العملية التربوية التعليمية، مبيناً أن الوزارة مستمرة في عملها رغم الصعاب والأضرار التي لحقت بالقطاع التربوي، وماضية قدماً بكل ثبات وثقة رغم ما تتعرض له من تحديات بهدف بناء إنسان قادر على تجاوز المحن، والوقوف على أرض صلبة بجذور راسخة في وجه أعداء العلم والنور، وذلك استناداً إلى إستراتيجية واضحة. وأضاف إن الوزارة حددت أولوياتها في الانتقال بأدائها من مرحلة التصدي للأزمة إلى مرحلة ما يلزم لتجاوز تبعاتها، وقد أصبحت أكثر دراية في مجال الوقوف في وجه الأزمات، كما وضعت نصب عينيها مصلحة الوطن، فاستمرت في تحديد مركز عمل بعض العاملين من المناطق غير الآمنة إلى المناطق الآمنة عند الحاجة، وأعطت الأولوية في النقل لذوي الشهداء والمدرسات والمعلمات المتزوجات.